صُغتِ من حُبك ألم مازال يتجسد
كفاكِ هُراء فقد أصبيتني بألم لا لن ينضب
كجبال توشم الريح عليها أشكالا لا لم تُعجب
كفاكِ أذى لي فما عدت لك أعشق
فكل ذرت حبـٍ لكِ في قلبي أصبحت تندر
أوهمتني بأنكـــِ على نفسي تَخشي
و أنَّ قلبك علي أقرب
فما عدت أرغب كلاماً يُنقل و لا يطبق
ولا أُمنيةً لم ترغبيها لنفسك و اليوم تتمنينها وعلي سوف تُجرب
ترغبين بأن أكون من تحبين
ونسيت بأني أريد أن أكون من أرغب
كفاكِ... تلهميني الحنان وأنت عني أبعد
من بعد الخليج عن جزيرة بلا مسكن
انزعي القناع فقد بات أقدم
فقد حفظت النصوص و لا داعي أن تُلقى
فخطابك اليوم لم يعد ينفع
فهو مجرد هتاف لا يقنع إنسٌ في جسده عقل أنفع
كفاكِ تجريحاً ..دعيني فلن أعود لك حتى أكبر
وأزيح عن نفسي كل جرحٍ مُحدث
فغيمتي لم تزل سوداء تحتاج لوقت حتى تبيض
أتعبتني و أنا مازلت صغير أجدب .. أما الآن فأنا كبير لا أحتاج منكِ أي توجيه أعوج
أعذرني فان كان قرارك الآن عكس ما أرغب فلن يكون لك عندي سوى بغض لن يتجزأ
و سأفعل عكس ما ترغبينه حتى وان كان رأيك عندها أصوب
سأنسبها لعدم نضج عقلي و أنا في العشرين ولكنك من جعلتني متخلف لم يعقل
أنا لست بالصغير الأطيب
ولا عن الدنيا مغمض العينين ولا بأحول
و لقراري عارف بعد ما شربت من نبع لي أنا لم يُكتب
هذا ما ذاعته لي نفسي و انا غاضب
أتأسف يا نفسي فلم تنالي إعجابي
فقد أغضبتِ خالق الأكوان
وأنتِ لأعز الناس إيذاء
أحبك يا أفضل نساء الكون ..
كفاكِ هُراء فقد أصبيتني بألم لا لن ينضب
كجبال توشم الريح عليها أشكالا لا لم تُعجب
كفاكِ أذى لي فما عدت لك أعشق
فكل ذرت حبـٍ لكِ في قلبي أصبحت تندر
أوهمتني بأنكـــِ على نفسي تَخشي
و أنَّ قلبك علي أقرب
فما عدت أرغب كلاماً يُنقل و لا يطبق
ولا أُمنيةً لم ترغبيها لنفسك و اليوم تتمنينها وعلي سوف تُجرب
ترغبين بأن أكون من تحبين
ونسيت بأني أريد أن أكون من أرغب
كفاكِ... تلهميني الحنان وأنت عني أبعد
من بعد الخليج عن جزيرة بلا مسكن
انزعي القناع فقد بات أقدم
فقد حفظت النصوص و لا داعي أن تُلقى
فخطابك اليوم لم يعد ينفع
فهو مجرد هتاف لا يقنع إنسٌ في جسده عقل أنفع
كفاكِ تجريحاً ..دعيني فلن أعود لك حتى أكبر
وأزيح عن نفسي كل جرحٍ مُحدث
فغيمتي لم تزل سوداء تحتاج لوقت حتى تبيض
أتعبتني و أنا مازلت صغير أجدب .. أما الآن فأنا كبير لا أحتاج منكِ أي توجيه أعوج
أعذرني فان كان قرارك الآن عكس ما أرغب فلن يكون لك عندي سوى بغض لن يتجزأ
و سأفعل عكس ما ترغبينه حتى وان كان رأيك عندها أصوب
سأنسبها لعدم نضج عقلي و أنا في العشرين ولكنك من جعلتني متخلف لم يعقل
أنا لست بالصغير الأطيب
ولا عن الدنيا مغمض العينين ولا بأحول
و لقراري عارف بعد ما شربت من نبع لي أنا لم يُكتب
هذا ما ذاعته لي نفسي و انا غاضب
أتأسف يا نفسي فلم تنالي إعجابي
فقد أغضبتِ خالق الأكوان
وأنتِ لأعز الناس إيذاء
أحبك يا أفضل نساء الكون ..
ندى محيي الدين
سوريا
0 comments:
إرسال تعليق